هاااااااااااااااام جداً

االسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالكم أعضاء المنتدى الأفاضل ؟
اتمنى منكم فى هذا الموضوع أن تكتبوا أكثر السلبيات التى ترونها فى المراحل التعليمية بوجه عام و مقترحاتكم لتطويرها
و لا تنسوا أن تشاركوا فى استبيانات المراحل التعليمية المختلفة
ننتظركم يا شباب
جزاكم الله خيراً

كان نفسى اتسأل السؤال ده لان اول مصيبه لاحظتها فى المرحله الابتدائيه هى ان الطفل وبجد مش بيعرف يقرأو يكتب وبيحفظ الدرس والموضوع ده يصل ل4 ابتدائى يعنى ونجح ازاى مش عارفه!!!! بجد انا شايفه ان الحل اننا ناخذ ترم للاطفال نعلمهم القراءه والكتابه حتى التاكد من ان الطفل قادر على انوا يستهجى الكلمات ومنها يقرأ اى حاجه وتعليمه يبقى اسهل ويزيد قدرته على المذاكره منفردا الاى ماده كانت وثانى مشكله كبيره جدا هى طريقه تعامل المدرس مع الطالب وكانه مش انسان له حق فى التعبير عن ذاته انا ارى انه يجب التعامل مع الطالب حتى من الابتدائى انه شاب يافع له احترام وراى وهذا يجعله ينمو شخصيا وفكريا ولى اقتراحا مختلفه لهذا الموضوع[b][i]

الفاضلة هامي أحمد
كل الأعضاء المهتمين بتطوير التعليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أعرفكم بنفسي: صحفية سابقة في جريدة الشعب المغلقة منذ حوالي 11 سنة
حالياً مدرب مهارات تفكير
حصلت على دورات تدريبية لبرنامج كورت لدكتور إدوارد دي بونو
وإعداد مدرب من أكثر من جهة معترف بها
كما حصلت على برنامج الدمج لدكتور روبرت سوارتز وهو مدير مركز التعليم القومي في بوسطن
هذه المقدمة ليست للتفاخر وإنما للتوضيح
فمشروعي الذي أحلم منذ عام 2006 يتلخص في (إصلاح حال التعليم في مصر) من خلال تطبيق البرامج التي درستها وأقوم بالتدريب عليها حالياً
فكرة المشروع هي:
أن مشاكل التعليم في مصر تنحصر في ثلاث جهات
الأولى: المعلم
الثانية: المناهج
الثالثة: البيئة التعليمية
ولا يمكنني العمل على الجهة الثانية إذ يعالجها متخصصون تربيون في كل مادة علمية
كما لا يمكنني العمل على إصلاح الجهة الثالثة لأنها تتطلب بناء مدارس مجهزة وملائمة لاحتياجات الطالب التعليمية
أما الجهة الأولى وهي المعلم فيمكنني العمل على تأهيله بما درست من برامج يتم تطبيقها في عدة دول
ولتوضيح الصورة سأقتبس من دليل الممارسات المتميزة لمؤسسات التعليم قبل الجامعي الذي وضعته الهيئة القومية لضمان جودة التعليم:

• المعيار الأول: التخطيط والاستراتيجيات الفعالة للتدريس
٣- يصمم المعلم مواقف تعليمية لتنمية مهارات التفكير، ويمكن أن يتم ذلك على النحو الآتي:
صياغة مهارات التفكير في صورة أهداف للدرس.
تضمين مهارات التفكير في مراحل تخطيط الدرس جنب إلى جنب المحتوى الدراسي.
تصميم مواقف تعليمية متنوعة تحقق الهدف الواحد
استخدام استراتيجيات التعلم النشط كالعصف الذهني وخرائط التفكير وحل المشكلات...الخ.
تصميم مهاما مفتوحة النهاية تستثير تفكير الطلاب.
الموازنة بين محتوى الدرس والعمليات والمهارات.
تضمين كل نشاط يمارسه المتعلم إحدى مهارات التفكير أو أكثر في سياق المنهج
تأكيد الأنشطة على توليد الأفكار وليس استرجاعها من الكتاب الدراسي.
توفير الوقت اللازم للتفكير أثناء التخطيط للدرس.
ملائمة مستوى المهارة لطبيعة كل من الطالب والمادة الدراسية..

هذا هو المطلوب من المعلم في الحصة المدرسية غير انهم لم يهتموا بتأهيله وتدريبه لينفذ هذه القواعد
وهذا بالضبط هو دور البرامج التي أدرسها للمعلم
فمن خلال التدريب يتحول هذا الكلام النظري إلى واقع عملي تتم ممارسته في الحصة المدرسية
وقد تم تطبيق هذه التجربة للمرة الأولى في مصر منذ عامين في مدرسة فضل الخاصة بالهرم
وأشاد بها المعلمون ومديرة المدرسة
ولدي فيلم تسجيلي وكتابات للتلاميذ عن هذه التجربة الرائعة
غير أننا لم نستطع توصيل صوتنا للجهات المسئولة عن تطوير التعليم
برامج التفكير وبرنامج الدمج يحولان الطالب من متلقي سلبي للمعلومات إلى صانع ومبتكر للمعلومات
كما تكسبه نمط التفكير العلمي ليس فقط أثناء العملية التعليمية وإنما كمهارة تنتقل إلى حياته خارج نطاق المدرسة
أرجو أن يسمع القائمون على هذا البلد صوتي
ويتحول الحلم إلى حقيقة
تحياتي للجميع

انا شايفة اكبر السلبيات هى علاقة المدرس بالطالب وطريقة التلقين والحفظ وبس

السلام عليكم
الرابط التالي لملف عرض تقديمي بعنوان: "مهارات التفكير وجودة التعليم"
http://www.4shared.com/document/KmJXTZMZ/Mind_Growth_Presentation.html

وبالمناسبة البرامج التي أقدمها تتعلق بالتعليم في كافة المراحل وليس لمرحلة بعينها
تحياتي

جزاك الله خيراً اخت هالة

لدى بعض الاقتراحات التى تخيلتهافى مراحل التعليم المختلفة
· المرحلة الابتدائية والاعدادية و الثانوية.

مما لا شك فيه ان نهضة اى دولة وتقدمها تقاس بمعاير محددة اهمها:
التعليم:بانخفاض نسبة الجهل والامية وارتفاع نسبة المتعلمين والتوسع والتنوع فيه والتطوير الدائم له وكذلك الاهتمام بصحة المواطنين فى شتى مراحل حياته من الطفولة الى الشيخوخة وكذلك تحقيق الاكتفاء الذاتى من حاجات المواطنين من غذاء ودواء وصناعات وذلك باستغلال موارد البلاد والنهوض بالزراعة والصناعة ثم التجارة والسياحة والملاحة ……الخ
وسنبدا بالحديث عن التعليم ما قبل الحامعة وارى من وجه نظرى المتواضعة
اولا المكان: فيحن علينا التوسع فى انشاء المدارس فى المراحل المختلفة باعتبارها احد اضلاع مربع العنلية التعليمية التى تشمل 1)المعلم 2)المتعلم 3)المكان الذى يتعلم فيه 4)المناهج التى تدرس فى المراحل المختلفة .
فالتوسع فى انشاء المدارس لتقليل كثافة التلاميذ سواء بامكانات الدولة او بمساهمات الافراد والقادرين ماديا اومعنويا او بدنيا . بحيث تحتوى على ملعب تمارس فيه الانشطة الرياضية ومعامل وورش وغرف انشطة .
ثانياالمعلم: فيحب الاهتمام به بالدورات التعليمية التى تاهله لمواكبة التطور العلمى بما يلائم العصر وعقول ابناء هذا العصر مما يعيد للمعلم مهابته ومكانته فى المجتمع وتحذير الاعلام من الاساءة اليه او محاولة تشويه صورته
ثالثا المتعلم:لابد من الاهتمام بالمتعلم اهتماما كبيرا وان نحترم ارائه وفكره ولانهزا منه مما يدعمه نفسيا فلا ننسى ان المتعلم قد بسهم فى نشر الوعى فى مجتمعه المحيط به واسرته
وان نتعهده بالرعاية والتوجيه والتشجيع الدائم والعمل على اكتشاف المواهب الخارقة سواء كانت عقلية او ذهنية اولغوية او يدوية او فنية او رياضية والعمل على تنميتها فهذه المواهب الفذة نواه للمبدعين والمخترعين والمتفوقين والنابغين والمفكرين والاهتمام بهم لنحصد ثمارها بما يعود على المجتمع من الخير والتقدم والازدهار والاخذ بيد الضعيف والنهوض به
رابعا مناهج التدريس:
**لابد من ربط الكتب بالتكنولوجيا الحديثة قدر الامكان فنحن فى عصر الثورة التكنولوجيا و جيل الفيس بوك والانترنيت ولا شك انهم سيظهرون العجب العجاب بجعل بعض المواد( كتب الكترونية) لجعل الطالب يبحث ويغوص فى النت لعمل البحوث بنفسه ويقوم بتنسقها بمختلف برامج الكمبيوترامام المعلم فى معامل الكمبيوتر وعندما يصل لمرحلة الثانوى يكون متمكن فى مختلف برامج الكمبيوتر حتى البرمجة نظرى وعملى فنحصل على جيل عبقرى فى الكمبيوتر ومبرمجين عالمين ولا يتسنى ذلك الا فى وجود معامل كمبيوتر متعددة وكبيرة تسع اعداد كبيرة من الطلبة بلا تكدس.
** واظهار الكتب فى صورة جميلة من الطباعة وطريقة العرض وتخليص الكتب من الحشو المطول الذى لايلائم هذا الجيل.
**الاهتمام بغرس القيم الدينية والمبادئ وترسيخ السلوكيات الحسنة من خلال المناهج والمقررات والعودة لكتابة اللافتات والعبارات الجميلة التى تشمل القيم والمعانى السامية على ظهر الكتب.
**وتناول الاذاعة المدرسيةلاحد المعانى الجميلة والقيم النبيلة يوميا ومناقشة الطلاب فى الحصص عن هذه المعانى لترسيخها فى العقول.
**ربط المناهج بالاحداث الجارية سواء دينية او سياسية او اجتماعية .
**تدريس الرياضيات مع منهج (اليوسى ماس) للطلاب فى المرحلة الابتدائية
لتنشيط الملكات الذهنية والعقلية .
**تشجيع التلاميذ والطلاب على ممارسة الهوايات المختلفة من خلال الاماكن التى تمارس فيها هذه الهوايات وجعلها مستمرة فى الدراسة والاجازة الصيفية ومن الممكن ان تعود بالعائد المادى المجزى مما يشجع على المواصلة (كالاشغال اليدوية –والتدبير –والدورات الرياضية –ومعارض ولوحات فنية –واستعراضات وموسيقية ودينية - وعلمية كنوادى العلوم والاختراعات –وتجارب معملية ).
وكل ذلك لايتحقق الا فى وجود معامل ممتاذة لجعل الطلاب يقوموا باجراء التجارب بانفسهم واستنتاج البيانات النهائية
وملاعب جيدة و وصالات رياضية لتنمية المواهب الرياضية وتبنيها من الدولة ليكونوا ابطال عالميين فيما بعد يرفعو راس مصر
الاهتمام بنوادى التكنولوجيا فى الدارس ومدها بكل جديد وحديث وعمل مسابقات بين الطلاب فى الاختراعات وبين المدارس والمحافظات فينشا عندنا جيل من العلماء والمخترعين بارك الله فيه
اما مرحلة التعليم الفنى
اما الصناعى او التجارى او الفنى او الزراعى
** فيمكن التطوير من خلال ورش متطورة جدا كورش المصانع الجديثة المجهزة بتكنولوجيا عالية فيتم تعليم طلبة دبلومات الصنايع والمدارس المهنية على احدث الالات بالورش وكذلك تكون تلك المدارس وحدات منتجة يمكن عن طريقها عمل الاثاث الخشبى للمدارس الجديدة وعمل شغ الخراطة والبرادة وشغل الحديد وصيانة السيارات كل حسب التخصص ويتم تدريبهم بالمصانع صيفا بعائد مجزى
**ودبلومات الزراعة يتم تدريبهم فى مزارع خاصة بالمدرسة او وحدات انتاجية كالمشاتل ومحطات التسمين وانتاج الالبان واستصلاح الاراضى وغيرها من التخصصات وفى الاجازات الصيفية يتم التدريب فى المزارع الكبيرة
وعمل المعارض التنافسية بين المدارس ومحاولة تطابق المنتج الناتج لمعاير الجودة العالمية
فنحصل على جيل من العمالة الماهرة سواء للسوق المحلى للمصانع والمزارع الكبيرة اوللعمل بالخارج بكل كفائة ليرفع من فخر وشان العمال المصرية